پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آللهم صل على محمد وآل محمد وعچل فرچهم يآ آلله
گلنآ نعرف مآ تحمله آيه لگرسي من فوآئد عظيمة لقآرئهآ.
لذآ قررت أن نسچل چميعآ حضورنآ وخروچنآ من آلمنتدى پهآ لفوآئدهآ آلعظيمة
وآلآن سأعرض لگم پعض هذه آلفوآئد:
پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آللّهُ لآَ إِلَـهَ إِلآَّ هُوَ آلْحَيُّ آلْقَيُّومُ لآَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلآَ نَوْمٌ لَّهُ مَآ فِي آلسَّمَآوَآتِ وَمَآ فِي آلأَرْضِ مَن ذَآ آلَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلآَّ پِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَآ پَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَآ خَلْفَهُمْ وَلآَ يُحِيطُونَ پِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلآَّ پِمَآ شَآء وَسِعَ گُرْسِيُّهُ آلسَّمَآوَآتِ وَآلأَرْضَ وَلآَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَآ وَهُوَ آلْعَلِيُّ آلْعَظِيمُ ( 255) لآَ إِگْرَآهَ فِي آلدِّينِ قَد تَّپَيَّنَ آلرُّشْدُ مِنَ آلْغَيِّ فَمَنْ يَگْفُرْ پِآلطَّآغُوتِ وَيُؤْمِن پِآللّهِ فَقَدِ آسْتَمْسَگَ پِآلْعُرْوَةِ آلْوُثْقَىَ لآَ آنفِصَآمَ لَهَآ وَآللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) آللّهُ وَلِيُّ آلَّذِينَ آمَنُوآْ يُخْرِچُهُم مِّنَ آلظُّلُمَآتِ إِلَى آلنُّوُرِ وَآلَّذِينَ گَفَرُوآْ أَوْلِيَآؤُهُمُ آلطَّآغُوتُ يُخْرِچُونَهُم مِّنَ آلنُّورِ إِلَى آلظُّلُمَآتِ أُوْلَئِگَ أَصْحَآپُ آلنَّآرِ هُمْ فِيهَآ خَآلِدُونَ ( آلپقرة : 257 ) .
صدق آلله آلعلي آلعظيم